الديوان التميمي
عادَ بأسي عَليَّ وقدَّم
تُ سِهاماً بِها رُميتُ سَريعا
وحِفاظي لصدقِ ودِّك أمسَى
لكَ حِصناً مِن الهِجاءِ مَنيعا