الديوان التميمي
عجَباً لي وَقَد عَبرتُ بِآثا
رِكَ كيفَ اهتَدَيتُ سُبلَ الطَّريقِ
أتُرانِي نَسيتُ عهدَكَ فيها
صَدَقوا ما لِميِّتٍ مِن صَديقِ