الديوان التميمي
عَاقَدَتني يَدُ الزَّمانِ بِصَرفٍ
صَرفَتهُ يَداكَ بالأمسِ عَنِّي
فَلهذا أريقُ في كلِّ وَجهٍ
ماءَ وَجهي كأنَّه ليسَ مِنِّي