الديوان التميمي
َعلَّمت وجنته رُقَيةً
لعَقربِ الصُّدغِ فما تَلسَعُ
صُمَّت عَن العاذلِ في حبِّه
أُذني فَمالي مِسمَعٌ يَسمَعُ